جمعية خيرية مصرية مقيدة برقم 803 مركزية، أنشئت عام 1993، وتهدف إلى خدمة جميع فئات المجتمع المصري المحتاجة دون أي تمييز ديني أو سياسي، وذلك بشكل مؤسسي متطور يؤكد دور العمل الأهلي في نمو المجتمعات اقتصاديًا واجتماعيًا.
- تعتمد الجمعية في تمويلها فقط على التبرعات العينية والنقدية من المصريين.
...................أنشطة الجمعية .........................
*دور رعاية الأيتام:
تدير الجمعية خمسة دور لرعاية الأيتام والأيتام المعاقين، وتهدف الجمعية إلى تشجيع مشروع الأسرة البديلة.
*دار ضيافة مرضى الأورام:
تقدم خدماتها للمرضى من جميع أنحاء الجمهورية ممن يتلقون العلاج في المعهد القومي للأورام وتستضيف، وتستضيف الدار المريض والمرافق طوال فترة العلاج أستضافة شاملة مجانية.
*مشروع الصدقة الجارية :
يهدف المشروع لخدمة الأرامل والمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة ممن يعولون أسرهم، ويتمثل هذا المشروع في إعطاء المستفيد أحد المشاريع الصغيرة مثل (رأس الماشية أو كشك بالبضاعة) ليصبح هذا المشروع مصدر للدخل المنتظم الذي يعود على الأسرة بالاستقرار الاقتصادي والاجتماعي .
وتتم متابعة المستفيدين من الخدمات لضمان قدرتهم على إدارة مشروعاتهم وتحقيق الاستفادة القصوى منها.
*المساعدات الإنسانية:
- المساعدات الطبية:
أجهزة تعويضية – أطراف صناعية – عمليات قلب للكبار والأطفال – عمليات عيون للكبار والأطفال – رعاية صحية وشراء أدوية – حضانات للأطفال المبتسرين - علاج مرضى السرطان في مستشفيات شفاء الأورمان لعلاج السرطان بالصعيد في الأقصر.. مستشفى (1) للكبار ومستشفى (2) للأطفال.
- المساعدات للفقراء :
زواج اليتيمات – مواد غذائية في رمضان – لحوم في عيد الأضحى – بطاطين وألحفة في الشتاء - تبرعات عينية من الأثاث المنزلي للفقراء.
*المساهمة في الحملات القومية:
قامت الجمعية برعاية عدد من الحملات القومية ومنها :
- الحملة القومية لمعهد الأورام القومي .
- الحملة القومية لمستشفى سرطان الأطفال 57357 .
- الحملة القومية للطفل اليتيم والأسرة البديلة.
- الحملة القومية للطفل المعاق.
- الحملة القومية للتبرع بالدم .
- الحملة القومية لمستشفى أم المصريين.
*مشروع مؤسسة لكل قرية:
يهدف لتنمية القرى الفقيرة بالتعاون مع القطاع الخاص وذلك من خلال:
- مشروعات تنموية بالقرى.
- قوافل علاج طبي.
- وصلات مياه نقيّة.
- توصيل الكهرباء.
- تعريش المنازل.
*يوم اليتيم :
يهدف الاحتفال إلى توجية أنظار المجتمع إلى ضرورة الاهتمام بالطفل اليتيم معنويًا وماديًا.